متابعات:تبنت برامج المترشحين الثلاث لانتخابات الرئاسة الجزائرية المزمع إجراؤها في 7 سبتمبر/أيلول الجاري وعودا شملت جوانب اقتصادية ومعيشية تهم المواطن الجزائري، وذلك بهدف استمالة أكبر عدد من الناخبين في أهم استحقاق تشهده البلاد.
وحظي الشق الاقتصادي بحيز أكبر في خطابات المتنافسين، بدءا من إدخال إصلاحات تنموية على المنظومة الاقتصادية والمؤسسية للبلاد، وصولا لتكريس الجهود لجعل الجزائر في مصاف الدول ذات الاقتصادات القوية وفق تطلعات المواطنين.
وحاول المتنافسون -خلال الحملة الانتخابية التي استمرت 20 يوما- الترويج لبرامجهم، عن طريق التجمعات الشعبية والمداخلات الإعلامية ووسائل التواصل الاجتماعي.
ودخل المترشحون فترة صمت انتخابي تستمر 3 أيام يحظر عليهم أو على ممثليهم القيام بأي نشاط انتخابي إلى يوم انطلاق عملية التصويت لاختيار رئيسٍ للجمهورية يقود الجزائر 5 سنوات قادمة